\
اخبار مصر

موعد التوقيت الشتوي 2024 

موعد التوقيت الشتوي 2024 

موعد التوقيت الشتوي 2024، أيام قليلة ويبدأ العمل بالتوقيت الشتوي في مصر.

يتم ذلك تزامنا مع دخول فصل الخريف.

تعرف على موعد تأخير الساعة في مصر. ننصحك كذلك بأخذ بعض الاحتياطات، لمنع التأثيرات السلبية التي تحدث عقب تغيير التوقيت.

موعد التوقيت الشتوي في مصر 

 بحسب ما تضمنه بيان مجلس الوزراء المصري، فإن بداية العمل بالتوقيت الشتوي في مصر، يكون بداية من الجمعة الأخيرة في شهر أكتوبر  ولمدة 6 أشهر كاملة.

وعليه بحلول ليل آخر خميس من أكتوبر وعندما تشير عقارب الساعة للواحدة، على المواطنين تأخير الساعة 60 دقيقة كاملة.

التوقيت الصيفي

هذا وقد بدأ العمل بالتوقيت الصيفي، طبقا لقرار مجلس الوزراء 2024 في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل الماضي.

من المعلوم أن التوقيت الصيفي يتم فيه تقديم الساعة 60 دقيقة.

آلية التوقيت الشتوي 

 بحلول موعد تغير التوقيت، يتم تأخير الساعة في مصر 60 دقيقة كاملة.

 من المعروف أن التوقيت يتغير  في مصر مرتين سنويا، بهدف ترشيد استهلاك الطاقة في شهور الصيف.

تعريف التوقيت الشتوي

التوقيت الشتوي ببساطة هو تغيير التوقيت الرسمي المعهود في فصل الخريف.

عن طريق تأخير  عقارب الساعة 60 دقيقة كاملة. يتم ذلك نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر.

بداية عودة التوقيت الصيفي

قامت الحكومة المصرية بالعمل مجددا بالتوقيت الصيفى، بداية من الجمعة الأخيرة لشهر أبريل 2023.

بعد توقف دام 7 سنوات كاملة.

جاءت للعودة بهدف ترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، من الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.

 

 اقرأ أيضا: أسعار عمرة المولد النبوي الشريف 

 

مزايا التوقيت الشتوي

موعد التوقيت الشتوي 2024
موعد التوقيت الشتوي في مصر

 تتعدد فوائد التوقيت الشتوي للجسم والجهاز العصبي والجهاز المناعي وهي كالتالي:

  •  زيادة ساعات الليل ويرتب على ذلك وجود وقت كافي للنوم وراحة البدن.
  • التفاؤل والإقبال على الحياة.
  • نشاط وحيوية الشخص والحرص على إتمام المهام.
  • زيادة التركيز والاستيعاب.
  • القدرة على القيام بنشاطات مختلفة بدون تعب.
  • قلة التوتر والقلق تزامنا مع اعتدال حرارة الجو.

أضرار التوقيت الشتوي 

على الرغم من الفوائد المتعددة للتوقيت الشتوي، إلا أن بعض الدراسات العلمية أثبتت أن التوقيت الشتوي.

قد يسبب بعض الأضرار  على صحة الفرد النفسية والجسدية.

بحسب ما توصلت إليه الدراسات فإن مضاعفات تأخير الساعة هي التالي:

  • زيادة احتمالية الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي.
  • حدوث خلل في دورة النوم.
  • تخبط الساعة البيولوجية في الجسم، هذا من شأنه أن  يؤثر على صحة الفرد النفسية.
  • زيادة احتمالية الإصابة بالتوتر والقلق. يتسبب بحدوث الاكتئاب لدى بعض الأشخاص وخاصة محبي الصيف.
  • نشاط الصداع العنقودي لدى بعض الأفراد. يرتبط  الصداع العنقودي، بحدوث خلل وعدم انتظام الساعة البيولوجية. 
  •  الإحساس المفاجئ بالإرهاق والتعب.
  • تغيير مزاج بعض الأشخاص والميل للعصبية والعنف، خاصة خلال في الساعات الأولى من الصباح.
  • الإصابة باضطرابات النوم وزيادة حدتها، وبخاصة  لدى كبار السن ومرضى الزهايمر والخرف.
  • من ضمن المضاعفات الشعور بألم شديد مفاجئ بإحدى العينين وخاصة اليسرى. قد تتراوح مدة الألم من 15 دقيقة وصولا إلى 3 ساعات كاملة. 

علاج مضاعفات تغيير التوقيت 

لكي تتغلب على الآثار السلبية لتغيير التوقيت، عليك اتباع النصائح التالية:

  • عدم التفكير تماما في مسألة التغيير.
  • اشغل نفسك اليوم التالي لتغيير التوقيت. حاول الاشتراك في  التجمع عائلي، أو الخروج في نزهة.
  • قلل قدر الإمكان من الوجبات السريعة خلال الأيام الأولى لتعديل الساعة، فهي مشبعة بكميات كبيرة من الزيوت والدهون.
  •  مارس أي نشاط رياضي .
  • حاول قدر الإمكان قضاء وقت كافي في الخارج صباحا. 
  •  فكر بطريقة ايجابية، واستنشق بسعادة نسمات الخريف الباردة.

 

تابعونا على صفحتنا في فيسبوك من هنا

 

يمكنكم متابعتنا على يوتيوب من هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى